كلما كان المرض أشد، والدواء أنجع، والمريض أحوج إلى العون، كانت النفقة على علاجه من أعظم القربات، فإن من نفّس عن مسلم كربة من كربات الدنيا نفّس الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه .
(وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً). (المائدة : 32).